المشوادى عضو جديد
عدد المساهمات : 56 نقاط : 122 السٌّمعَة : 23 تاريخ التسجيل : 08/11/2009
| موضوع: معجزاته مع علامات الساعة الخميس فبراير 25, 2010 6:34 am | |
| - إذا أكرم الرجل مخافة شره يقال فلان : ظالم أو مجرم أو يعمل في الداخلية أو قريبة لواء شرطة أو صديقه وزير , فيكرم ويعلو على الأكتاف ويهان عالم الدين ويشتم الدعاة إلى الله ألأني قلت الله أهان ألأني من حزب الرحمن 592- إذا كان التعليم لغير الدين وأصدق دليل على هذا التعليم العلماني في مدارسنا حتى التعليم الديني في الأزهر الشريف وفي بعض البلدان الإسلامية , وإن كان إسلامياً إلا أن الطلاب يتعلمون لإصابة عرض من الدنيا لا من أجل تعلم أمور الشرع ونشر الإسلام . 593- إذا شربت الخمور فمعظم دور الفاحشة والرقص والسينما وبعض المقاهي يشرب الخمور عياناً بياناً جهاراً .594- إذا لبس الحرير المراد منه لبس الرجال للحرير , وقد كثر لبس الحرير في الأوساط الغنية فترى الشباب يلبس ثياب الحرير .595- إذا ظهرت القينات والمعازف ويكفينا من ظهور الراقصات والفنانات والمعازف ما نشاهده يومياً في وسائل الإعلام .596- إذا لعن آخر هذه الأمة أولها من المسلمين الآن من يتجرأ على أصحاب النبي[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة], ومنهم من يسيء القول في السلف الصالح , والبعض يقول : هم رجال ونحن رجال . {رواه الترمذي عن أبي هريرة وعن علي : حديث غريب وله شواهد تؤيد معناه } 597- ظهور الفتن ففي الحديث : ( وأن تظهر الفتن ) . وهذه الفتن موقعها الأصلي هي بلاد العراق وما حولها – فعن ابن عمر – رضي الله عنهما – أنه سمع رسول الله وهو مستقبل المشرق يقول : ( ألا إن الفتن ها هنا من حيث يطلع قرن الشيطان ) .{رواه البخاري كتاب الفتن باب قبل المشرق رقم (793) (13/49) فتح الباري .} ومن ها هنا حديث العراق ظهرت البدع الكلامية والآراء الفلسفية ولازلنا نجني ثمار هذه الفتن , وقريب من هذه المنطقة أصبهان التي يظهر منها المسيح الدجال وهي من بلاد المشرق , وقريب من هذه البلاد جورجيا التي يظهر فيها يأجوج ومأجوج . 598- ظهور السيارات وهذه من دلائل النبوة يقول رسول الله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] سيكون في آخر أمتي رجال يركبون على السروج كأشباه الرحال , ينزلون على أبواب المساجد نساؤهم كاسيات عاريات ) .{صحيح : رواه الترمذي عن ابن عمر .}599- التقارب في الزمان قال رسول الله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] لا تقوم الساعة حتى يتقارب الزمان ) .{رواه البخاري كتاب الفتن .} والتقارب له شكلان : الشكل الأول : نزع البركة من الوقت وهذا يدركه كل عاقل , فالأعمال التي كنت تقوم بها منذ عشرة سنين في يوم واحد , أكثر مما تقوم به في يوم من أيامنا هذه .الشكل الثاني : التقارب الحسي : وهذا يدل على قوله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] لا تقوم الساعة حتى يتقارب الزمان فتكون , السنة كالشهر والشهر , كالجمعة , وتكون الساعة كالضرمة بالنار ). وهذا لم يحدث .{ حديث صحيح رواه أحمد والترمذي عن أنس ورواه أحمد وابن حبان عن أبي هريرة وهو في صحيح الجامع برقم (7422) .600- ذهاب الصالحين قال رسول الله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يذهب الصالحون الأول فالأول , وتبقى حثالة كحثالة الشعير لا يباليهم الله بباله ) . { حديث رواه البخاري كتاب الرقاق باب ذهاب الصالحين رقم (6434) } .قال رسول الله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] كيف بكم وبزمان – أو يوشك أن يأتي زمان – يغربل الناس فيه غربلة تبقى حثالة من الناس قد مرجت عهودهم وأماناتهم واختلفوا فكانوا هكذا ) , وشبك بين أصابعه كناية عن القتال فقالوا : كيف بنا يا رسول الله ؟ قال : ( تأخذون ما تعرفون وتذرون ما تنكرون , وتقبلون على أمر خاصتكم وتذرون أمر عامتكم ) . { رواه أبو داود كتاب الملاحم باب الأمر والنهي رقم ( 4342) , ( 4343) وهو صحيح سنن أبي داود برقم ( 3649,3648 ) .}601- الاعتداء في الطهور وهو الزيادة فيه عن ثلاث . قال رسول الله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يكون قوم يعتدون في الدعاء والطهور ) .{رواه أحمد وأبو داود وابن حبان بإسناد حسن } 602- ظهور الخوارج قال رسول الله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]: (( يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من قول خير البرية ، يمرقون في الإسلام كما يمرق السهم من الرمية ، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فاقتلوهم فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة )).]حديث صحيح : رواه البخاري وأبو داود والترمذي عن علي .[وفي رواية : (( يخرج في آخر الزمان )) . وقد ظهرت فرقة الخوارج في عصر علي – رضي الله عنه -.]رواه أحمد والترمذي وابن ماجه عن ابن مسعود [. 603- مقاطعة العالم للعراق عن ابي نضيرة قال : كنا جلوساً عند جابر بن عبد الله فقال : (( يوشك أهل العراق أن لا يجيء قفيز . ولا درهم قلنا : من أين ؟ قال : من قبل العجم . يمنعون ذلك , ثم قال : يوشك أهل الشام أن لا يجيء إليهم دينار ولا مدى قلنا من أين ذلك ؟ قال : من قبل الروم )) {أخرجه مسلم } أما قطع المعونات عن العراق فهذا حدث منذ احتلال العراق للكويت سنة 1991 م إلى يومنا هذا . وأما قطع الأموال من بلاد الشام ( سوريا – لبنان – فلسطين – الأردن ) فلم يحدث بعد و الآن تستعد أمريكا لتنفيذ المقاطعة ضد سوريا .604- تمني الموت قال رسول الله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]( لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل فيقول يا ليتني مكانه )) .فإن قيل : لماذا يتمنى المسلم هذه الأمنية التي لا تتمنى ؟ يجيب سيد الرسل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قائلاً ( والذي نفسي بيده لا تذهب الدنيا حتى يمر الرجل على القبر فيتمرغ عليه ويقول : يا ليتني كنت مكان صاحب هذا القبر وليس به إلا البلاء )) . وهذا الأمر قد قارب على الوقوع إن لم يكن وقع .{أخرجه مسلم كتاب الفتن (18/34). }605- غربة الإسلام فإن ما يحدث للمسلمين الملتزمين بأمر الله تعالى وأمر رسوله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] لهو أكبر دليل على هذه العلامة , فالتعذيب والتنكيل والعقاب والعتاب والسخرية والاستهزاء تصب صباً على الأطهار الأبرار, وأصبح البعض يتمنى الموت , نعم نحن في زمان القابض فيه على دينه كالقابض على جمر , اللهم سلم سلم .606- القتال بين فئتين عظيمتين من المسلمين قال رسول الله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]( لا تقوم الساعة حتى تقتتل فئتان عظيمتان , تكون بينهما مقتلة عظيمة , دعوتهما واحدة )) . {رواه البخاري كتاب الفتن باب (25) (13/ 88 فتح الباري ) } وهذا القتال وقع بين علي ومن معه – رضي الله عنهم – وبين معاوية ومن معه – رضي الله عنهم – في معركة صفين وقتل من خيار الصحابة سبعون ألفاً .607- ظهور آثار المعاصي قال رسول الله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]( يا معشر المهاجرين ! خمس إذا ابتليتم بهن , وأعوذ بالله أن تدركوهن , لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها , إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا , ولم ينقصوا المكيال , والميزان , إلا أخذ بالسنين وشدة المئونة وجور السلطان عليهم ’ ولم يمنعوا زكاة أموالهم , إلا منعوا القطر من السماء ولو لا البهائم لم يمطروا , ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدواً من غيرهم , فأخذوا بعض ما في أيديهم , وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله , ويتخيروا مما نزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم )) . { رواه ابن ماجه كتاب الفتن باب العقوبات رقم ( 4019) .608- دعاة على أبواب جهنم عن حذيفة بن اليمان قال : كان الناس يسألون رسول الله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني فقلت يارسول الله : إنا كنا في جاهلية وشر ، فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر ؟ قال : (( نعم )) . قلت : وهل بعد ذلك الشر من خير ؟ قال : (( نعم وفيه دخن )) أي بمعنى ليس خيراً خالصاً . قلت : وما دخنه ؟ قال : (( قوم يهدون بغير هديي ، تعرف منهم وتنكر )) قلت : فهل بعد ذلك الخير من شر ؟ قال : (( نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها )) . قلت : يارسول الله صفهم لنا ، قال : (( هم من جلدتنا ، ويتكلمون بألسنتنا )) قلت : يا رسول الله : فما تأمرني إن أدركني ذلك ؟ قال : (( تلزم جماعة المسلمين وإمامهم )) . قلت : فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام . قال : (( فأعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك )) .]رواه البخاري [وهذا قد وقع ولا يزال يزداد ظهوراً في زماننا ، فالشر الأول : ما وقع من الفتن الأول من نهاية عصر عثمان – رضي الله عنه – وبداية عصر علي – رضي الله عنه – وبالخير ما وقع من الاجتماع مع علي ومعاوية – رضي الله عنهما – وبالدخن ما كان في زمانهما من بعض الأمراء كزياد بالعراق ، وخلاف من خالف عليه من الخوارج وبالدعاة على أبواب جهنم من قام في طلب الملك من الخوارج وغيرهم وإلى ذلك إلاشارة بقوله : (( الزم جماعة المسلمين وإمامهم )) . يعني ولو كان ظالماً فاسقاً .]صحيح : رواه البخاري [609- تبرج النساء يقول رسول الله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]: (( صنفان من أهل النار لم أرهما بعد ، قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات ، رءوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا )) .]رواه البخاري كتاب الفتن باب كيف الأمر إذا لم تكن جماعة رقم (7084)(13/38-39) فتح الباري .[المعاني : أذناب البقر : ذيول جمع : ذيل . كاسيات عاريات : كاسيات من نعمة الله عاريات عن شكرها ، أو كاسيات بعض الأعضاء عاريات البعض الآخر ، أو كاسيات في الظاهر عاريات في الحقيقة لشفافية الثياب ، مميلات مائلات ، أي يمشين المشية الميلاء ذات التبختر والكبرياء ، ويعلمن غيرهن هذا الصنع . رؤوسهم كأسنمة البخت المائلة : يعظمن ويكبرن رؤوسهن كأسنمة الإبل . | |
|